Guiss Sa Yonne (Trouver Sa Voie)
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
-17%
Le deal à ne pas rater :
(Black Friday) Apple watch Apple SE GPS + Cellular 44mm (plusieurs ...
249 € 299 €
Voir le deal

Aller en bas
abou salimata
abou salimata
Nombre de messages : 170
Date d'inscription : 31/12/2006
http://www.taysiir.over-blob.com

01_Nayloul Fiqh_ نيل الفقه_du 11-12-2011_Oustaaz Mor KEBE_HA Empty 01_Nayloul Fiqh_ نيل الفقه_du 11-12-2011_Oustaaz Mor KEBE_HA

Mer 11 Jan 2012 - 20:59

 


 



إرشاد أولى البصائر
والألباب
 



   لـنيل الفقه



بأقرب الطرق وأيسر
الأسباب
  
العبادات



تأليف



الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي


 


 










 


 



بسم الله الرحمن الرحيم



مقدمة
المصنف
 



الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُه ونَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ
وَنَتُوبُ إِلَيهِ ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِن سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا ، مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً
مُرشِداً



وَصَلَّى الله عَلَى محمَّد وَعَلَى اله وَأَصحَابِه وَسَلِّم
تَسلِيمًا كَثِيرًا.



أَمَّا بَعدُ : فَهَذَا تَألِيفٌ بَدِيعُ المنْزَع ، سَهْلُ
الأَلفَاظِ وَالْمَعَانِي ، حَسَنُ الترتيب ، يَحْتَوِي عَلَى مُهمَّات مَسَائِل الأَحكَام .



رتبته بصُورَةِ : السُّؤَال الْمُحَرَّر الْجَامِع ، وَالجواب
المفصَّل النَّافِع .



يَحتَوِي عَلَى : أُصُولٍ ، وَضَوَابِطَ ، وَتَقسِيمَاتٍ
.



تُقُرِّبَ أشتات الْمَسَائِل ، وتضم أَلنّظَائِرَ والفَوَارِقَ
.



وَكَثِيرٌ مِن هَذِه الأَجوِبَةِ يتناول أَبوَابًا مِنَ الفِقهِ
عَدِيدَةً ، وَأصُولاً تَنْبَني عَلَيهَا أَحكَامٌ مُفِيدَةٌ .



وَتُعرِّفُ القَارِئَ مِن أَيِّ قَاعِدَةٍ أُخِذَتْ ، وعلى أَيِّ
أَساسٍ أُثْبِتَتْ .



وتُوَضِّح التَّعْلِيلات والحِكَمَ .



ولعل هذه الأُمُور أكثرُ فائدةً مِمَّا في الأَجوبةِ منَ
التَّفْصِيلات الفقهية؛ لِعمُوم نَفعِهَا وحُسْنِ موقعها .



وعند ذِكْر الأحْكَام: أَذكُرُ الْمَشْهُور مِن مَذهَبِ الإِمَام
أَحمَد عِند مُتَأَخرِي الأَصحَاب.



فَإِنْ كَانَ فِيه قَولٌ آخر أَصَحُّ مِنه عِندِي ذكرته
وَصَحَّحْتُهُ .



وَأَشَرتُ إِشَارَة لطيفة إِلَى دَليلِ كُلّ مِنَ
القولين وَمَأْخَذِهِمَا ؛ إذ المقَامُ لا يقتضي البَسْطَ .
 



في الجَوَابِ بِذِكْرِ الأَشبَاهِ وَالنظَائِرِ ؛ لِتَحْصُلَ
الفَائِدَةُ الكَثِيرَةُ والأُنسُ بكثرةِ ما يدخلُ في الأَصلِ والضَّابطِ .



وأَذكر أيضا الفوارقَ بينَ المسائِلِ التي يَكْثُر اشْتباهُهَا ؛
ليَحْصُلَ التَّمييزُ بينها.



وَأَسألُ اللَّهَ تَعَالَى : أَن يَكُونَ أَلدَّاعِي لَهُ إِرَادةُ
وَجْهِه وثَوَابِه ، وَقَصدِ النَفْعِ لِعِبَادِه ، وأَن يَكُونَ مُوَافِقًا لمحبته وَرِضَاه ، وأَن يُسَهِّل تَتمِيمَ مَا أَنعَمَ في ابتدائِه ، إِنه جَوَادٌ كَرِيمٌ .

Revenir en haut
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum